كُلّما يسير العُمر بنا
كُلّما يسير العُمر بنا يأخذنا في طريق؛ إما طريق الله سبحانه وتعالى الذي أوله سعادة وسكينة في الدنيا وآخره رضا الله والجنة، وإما طريق ثاني مُتشعب أقصى متعة فيه لذة تنتهي بنهاية حياة الإنسان، لذلك فلنشد بأيدي بعضنا البعض ولنسير "على طريق اللهhttp://vb.mediu.edu.my/showthread.php?t=61132
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق